|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
الصقور المصريه تحبط أخطر محاوله لاغتيال السيسى الشبكة الدوليه للاخبار الحصرية تعالى معايا نعرف “صفقة الغدر و الدم” لاغتيال السيسى خلال فترة الانتخابات الرئاسيه عارف يعنى ايه السيسى يقول “اللي حصل من 7 سنين مش هيتكرر تاني” ولما يرجع ويؤكد “”إللى عايز يخرب مصر لازم يخلص منى أنا الأول” يبقى لازم تعرف ان الصقور المصريه كشفت الاعيب القوى الصهيونيه لاغتيال الرئيس و اسقاط مصر -الصقور تكشف عن إتفاق سري تم بين أجهزة مخابرات احدى الدول وبين المنظمات الارهابيه علي اغتيال الرئيس السيسي وقيادات وشخصيات مهمة في يوم واحد وأزمنة متقاربة، عن طريق صواريخ تستهدف محل إقامتهم التي تم تحديدها بالأقمار الصناعية، وقد تم تسليم القيادات الإرهابيه قائمة تفصيلية بخرائط تحدد إقامة القيادات، وتم العثور علي نسخة من هذه القوائم مع بعض العناصر التي قبض عليها في سيناء وبحوزتهم صواريخ مخصصة لهذا الغرض . – أمريكا ترمى من هذه المحاولات الى بث الرعب في قلوب المصريين وتوصيل رسالة غير مباشرة لترويع الشعب الذي يعقد آمالا كبيرة على الرئيس السيسي فى تحقيق الأمن والاستقرار والتنمية للبلاد خلال فترة الرئاسة القادمة وتهدده بمصير مجهول وفراغ سياسى . هوا لما يجتمع عدد من مسئولى المخابرات المركزية مع عناصر بالتنظيم الدولى تحت “انهاء المهمة” ولما يطلبوا بأن تكون العملية داخل مصر وليس خارجها لأهداف إقليمية معروفة ولما يتم اصطياد رسالة خطية ربطت “انهاء المهمة” بالانتخابات الرئاسية المقبلة وتضع تصورات للمشهد بدون الرئيس المقاتل ولما أذرع التنظيم الدولى يغردوا على بعد الاتصالات لمباركة صفقة الغدر والدم تعالى معايا نرجع لورا شويه ما اشبه اليوم بالبارحه السنيين جريت و مصر بقت على مشارف انتخابات رئاسية جديده وفى الإتجاه المقابل كل قوى الغدر و الخيانه يعيشون فى وهم اسقاط مصر ويوما بعد الاخر تصل هذه القوى الى نفق مظلم وتحول كل رهاناتها على فشل الدولة إلى أضعاث أحلام إلى جانب غلق كافة الأبواب الخلفية التى كانت تحاول التسلل منها للعودة للمشهد مرة أخرى تعالى معايا نعرف الحكايه ايه معلومات مهمة وخطيرة فى الاونه الأخيرة وجميعها يصب على الانتخابات الرئاسية المقبلة . عدد من مسئولي الاتصال بالمخابرات المركزية الأمريكية قد التقوا عناصر تابعة للتنظيم الدولى الارهابى وطالبت الأخيرة المساعدة للتخلص من الرئيس السيسى بعد غلق كل الأبواب والنوافذ فى وجهها لاختراق الحياة السياسية مرة أخرى أو تعكير صفو الانتخابات الرئاسية ومحاولة افشالها والتشكيك فى نزاهتها . عناصر التنظيم الارهابى سلمت رسالة خطية لمسئولى الاتصال بالمخابرات المركزية أكدوا خلالها أن “سى آى إيه” هى الوحيدة القادرة على كسر الطوق الحديدى من الإجراءات الأمنية حول الرئيس . – الرساله تقول بأن يتم تنفيذ عملية الخلاص من السيسى داخل مصر بما لا يضر الأوضاع الاقليمية كما كان سيحدث فى محاولة مكة المكرمة الفاشلة والتى تم احباطها داخل الحرم المكى وكى تبدو العملية وكأنها خلافات فى الداخل وليست مؤامرة من جهات خارجية حتى يتم تجاوز الحدث سريعا . |
|