|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
أجل الله هنا معنا يسمع ويرى ما سيُكتب أمامك عزيزي/تي القارئ هو واقع حاصل وليس به أي تكلف أو مبالغة لو كان الله موجودا لظهر لو كان موجودا لما استخدم البشر لو كان موجودا لما جعل جنة ونار وعقاب وحساب؟ لو كان موجودا لما لم ينزل للأرض التي نحن فيها؟ لماذا لم يعدل؟ النور والظلام الخير والشر العدل والظلم الله والشيطان جميعها تتناقض مابين الصواب و الخطأ لكن هل لمسناها بحواسنا…أم بقلوبنا؟ هل الله أصل الوجود؟ ماذا كان قبله، وكيف كان وما كان و ما سيكون وما لم يكن لو كان كيف كان سيكون؟؟؟؟! لن اكتب عن كيف وصلت للرب بل سأكتب كيف أيقنت بالرب أجل إنه موجود.. واستخدم البشر لتعليم الأجيال البشرية بقدومه على الأرض.. جعل الجنة لمن آمن به وبحبه والنار لمن أنكره وآمن بغيره عدله في قلوبنا.. يمرر لنا الاختبارات ليزيد إيماننا به.. فهو من صمم الخطة لكل واحد فينا زاد إيماني بالرب المسيح مع كل صلاة بإسمه وزاد اليقين عندما أرى صلواتي تستجاب الإحساس به بالداخل الروحي تحقق بالصلاة له، الحديث معه هو الهي إذاً هو مستمع لي هو من يحبني وفداني أصل الوجود والكينونه اتضحت وزال غبارها بزوال الأسئلة التي أجاب عنها العهد القديم لا يقين بلا إيمان لا جواب بلا قراءة واطلاع اِقرأ وتعلّم… ثم ناقش وتكلّم إِنَّ الْكِتَابَ بِكُلِّ مَا فِيهِ، قَدْ أَوْحَى بِهِ اللهُ؛ وَهُوَ مُفِيدٌ لِلتَّعْلِيمِ وَالتَّوْبِيخِ وَالتَّقْوِيمِ وَتَهْذِيبِ الإِنْسَانِ فِي الْبِرِّ، لِكَيْ يَجْعَلَ إِنْسَانَ اللهِ مُؤَهَّلاً تَأَهُّلاً كَامِلاً، وَمُجَهَّزاً لِكُلِّ عَمَلٍ صَالِحٍ. رسالة بولس الرسول ﺍﻟﺜﺎﻧﻴﺔ إلى ﺗﻴﻤﻮﺛﺎﻭﺱ 3 :16-17 |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
الله عادل يسمع ويرى ويُجازي |
ربنا موجود يسمع ويرى ويراقب |
ربنا موجود يسمع ويرى |
نعم يسمع ويرى |
من يريد ان يسمع ويرى صوت الله |