|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
أَعْطُوا حَسَبَ طَاقَتِهِمْ لِخِزَانَةِ الْعَمَلِ، وَاحِدًا وَسِتِّينَ أَلْفَ دِرْهَمٍ مِنَ الذَّهَبِ، وَخَمْسَةَ آلاَفِ مَنًا مِنَ الْفِضَّةِ، وَمِئَةَ قَمِيصٍ لِلْكَهَنَةِ [69]. اشترك الكل في ترك بابل بأمجادها، وجاءوا إلى أورشليم التي صارت خربة، محروقة بالنار. وربما دفع الكل العشور. هذا هو الميل الأول، أما الميل الثاني فهو تقديم هبات وعطايا لبيت الرب، كل واحدٍ حسب طاقاته. وكما يقول الرسول: "لأنهم أعطوا حسب الطاقة، أنا أشهد وفوق الطاقة، من تلقاء أنفسهم" (2 كو 8: 3). * هذا هو علوّ التسبيح، لأنه في الأحزان يبقون في سلام، وفي أعماق الفقر يعطون بسخاء مما لديهم. ثيؤدورت أسقف قورش الدرهم هو قطعة نقود مستعملة في مملكة فارس. هنا أول ذكر للنقود المسكوكة في الكتاب المقدس. قدم العائدون من السبي أقمصة للكهنة، هذه التي يرتدونها وقت الخدمة، ويخلعونها بعد الانتهاء من الخدمة، حيث يحتفظون بها في خزانة الهيكل (خر 28: 41، 31: 7). قدموها ليحفزوا الكهنة على بدء الخدمة فورًا عقب العودة. منا: اسم عيار لما يُوزن به، وليس اسم بعض النقود المسكوكة، وتقدر قيمته بحوالي 50 شاقلًا. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
فساد بابل في الكتاب المقدس |
عناد بابل في الكتاب المقدس |
نشأت بابل في الكتاب المقدس |
بابل في الكتاب المقدس |
مملكة بابل في سفر دانيال في الكتاب المقدس |