|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
يَخرُّ الأربعة والعشرون شيخًا قدام الجالس على العرش، ويسجدون للحي إلى أبد الآبدين.. قائلين..لأنك .. خلقت كل الأشياء، وهي بإرادتك كائنة وخُلقت ( رؤ 4: 10 ، 11) أوَليس الحال هكذا أبدًا؟ إنه في أعمق وأسمى صور السجود، تكون أفكارنا وحاسياتنا أعظم وأعمق من أن نعبِّر عنها كلامًا! فالإنسان لا يطرح بنفسه على الأرض لكي يرنم، وإنما هو يخرُّ ليعبد ذاك الذي يسجد له، معبِّرًا بسجوده عما لم يستطع التعبير عنه بلسانه. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
أوَليس هذا هو حال الكثيرين منا |
هكذا كان الحال في زمن استشهاد القديس موسى |
هكذا كان الحال مع نحميا (نح1)، ودانيال (دا 9) |
هكذا الحال مع المؤمن |
تصريف الفعل فى الحال الدال على العادة - درس لغة قبطية |