|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
منتظرين الرجاء المبارك وظهور مجد الله العظيم ومخلصنا يسوع المسيح ( تي 2: 13 ) لأن به يكون أمام قلوبنا نفس الغرض الذي أمام الرب يسوع المسيح. فنقرأ: «أحب المسيح الكنيسة وأسلمَ نفسه لأجلها ... ليُحضرها لنفسه كنيسة مجيدة ...». فالغرض العظيم الذي أمام قلب المسيح هو أن يمتلك تلك العروس التي أُعطيت له وقد مات لأجلها واقتناها بدمه. ويجب أن نعلم أنه لا يوجد مسيحي عاش على وجه الأرض، اشتاق إلى مجيء المسيح الثاني، نظير شوق المسيح نفسه إلى تلك اللحظة التي فيها يأخذ عروسه المُشتراة بدمه ويُحضرها لنفسه مقدسة وبلا عيب. |
|