* صار شعب الله من الأمم، ويثبت ذلك قوله في الأصحاح الثاني من نبوة زكريا النبي القائل: "افرحي يا بنت صهيون، لأني هأنذا آتي وأسكن في وسطك، فيتصل أمم كثيرة بالرب في ذلك اليوم، ويكونون لي شعبًا" (زك 2: 10-11). لقد ترك آثام هؤلاء بالمعمودية، وستر خطاياهم بالتوبة. وأيضًا بالمحبة والرحمة يستران الخطايا.
الأب أنسيمُس الأورشليمي