|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
“مباركة هي مملكة الآب والابن والرّوح القدس الآن وكلّ أوان وإلى دهر الداهرين آمين…” هكذا نودّ أن تكون أيّامنا مليئة بالحضور الإلهيّ. المؤمن بانشداد دائم إلى فوق، من الأرض إلى السماء، من الجسديّات إلى الروحيّات. هذا هو جهاده المستمرّ. هي الحركيّة الدائمة طالما نحن في الجسد متغرّبون عن الله إلى أن يسود الله على قلوبنا في ملكوت محبّته. عندما يذوق المؤمنون الإنجيل وجسد الربّ يضعون أنفسهم بين المجيء الأوّل والمجيء الثاني. الخلاصة أيّها الأحباء: تعالوا جميعاً إلى القدّاس الإلهيّ! وذوقوا ما أطيب الربّ! + أفرام مطران طرابلس والكورة وتوابعهما |
12 - 11 - 2021, 04:37 PM | رقم المشاركة : ( 2 ) | ||||
..::| VIP |::..
|
رد: تعالوا جميعاً إلى القدّاس الإلهيّ! وذوقوا ما أطيب الربّ
جميل ورائع جدا ربنا يباركك
|
||||
08 - 12 - 2021, 01:45 PM | رقم المشاركة : ( 3 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: تعالوا جميعاً إلى القدّاس الإلهيّ! وذوقوا ما أطيب الربّ
شكرا على المرور |
||||
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
القدّاس الإلهيّ هو خروج من هذا العالم |
تعالوا وذوقوا ما اطيب الرب يسوع |
القدّاس الإلهيّ عرسٌ، فيه نتّحد بالمسيح |
خبرات عجائبيّة في القدّاس الإلهيّ |
القدّاس الإلهيّ سرّ الشكر |