|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
رحيل يسوع الجسدي، هو ليس النهاية، بل هو بداية حُضوره وبقاءه النهائي والمستمر للإله الثالوث في قلب وحياة المؤمن. والمؤمن الحقيقي هو الذي يعيش ويُطبِّق بمحبة كلام يسوع وتعليمه "مَن تَلَقَّى وَصايايَ وحَفِظَها فذاكَ الَّذي يُحِبُّني والَّذي يُحِبُّني يُحِبُّه أَبي وأَنا أَيضاً أُحِبُّه فأُظهِرُ لَهُ نَفْسي"(يوحنا 14: 21). يدعونا يسوع أن ننظر إلى الحياة ليس بعيون العالم، لكن بعيون الذين يمتلكون حياة الله فيهم. |
|