|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
تمجيد الأبرار أمَّا أَنَا فَأُخْبِرُ إِلَى الدَهْرِ. أُرَنِّمُ لإِلَهِ يَعْقُوبَ [9]. ابتدأ المزمور بالحمد والشكر وانتهى بالترنم لله الذي وإن أطال أناته جدًا لكنه يترقب خلاص الكل، فلا يتعجل في كسر قرون الأشرار لعلهم يتوبون. وَكُلَّ قُرُونِ الأَشْرَارِ أَعْضِبُ. قُرُونُ الصِدِّيقِ تَنْتَصِبُ [10]. * سأكسر قرون الخطاة، وهناك ترتفع قرون الأبرار. هذا هو الذي يضعه والآخر يرفعه... قرون الأشرار هي كرامات المتكبرين. قرون الأبرار هي عطايا المسيح. فإنه يُفهم بالقرون المَباهج. أنت تكره على الأرض المباهج الأرضية لكي ما تقتني السماوية. أنت تحب الأرضية، لن يهبك السماوية. القديس أغسطينوس |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
مزمور 58 - تمجيد الأبرار لله مخلصهم |
مزمور 37 - طرق الأبرار معروفة لدى الرب |
مزمور 37 - يضطهد الأشرار الأبرار |
مزمور 37 - مقارنة بين الأبرار والأشرار |
مزمور 14 - عداوة الأشرار ضد الأبرار |