|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
مَاتَ.. أَضْجَعَتْهُ عَلَى سَرِيرِ رَجُلِ اللهِ، وَأَغْلَقَتْ عَلَيْهِ.. وَقَالَتْ:.. أَجْرِيَ إِلَى رَجُلِ اللهِ وَأَرْجِعَ ( 2ملوك 4: 20 ، 22) هذه مطامح الشونمية، فلم تكن نظير أرملة صرفة تتوقع الموت وهي قائمة بجانب الكوار والكوز الفارغين، بل كان إيمانها يرجو العظائم من الله الحي، فلم تَخِب آمالها ولا خزى وجهها فأُعطيت أن تحتضن ابنًا وتختبر في نفسها قوة القيامة، فلم تعرف الله كإله العناية فقط الذي يملأ الكوار والكوز، بل كإله القيامة الذي يُقيم من بين الأموات. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
كثيرون من المؤمنين في أيامنا يُشبهون أرملة صرفة صيدا |
كانت أرملة صرفة الفقيرة |
شخصيات كتابية نتعلم منها ( أرملة صرفة صيدا👩🦳 ) أرملة أعالت نبي |
أرملة صرفة والشونمية |
إعالة أرملة صرفة لايليا النبي |