|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«قُومِي اسْتَنِيرِي لأَنَّهُ قَدْ جَاءَ نُورُكِ، وَمَجْدُ الرَّبِّ أَشْرَقَ عَلَيْكِ . لأَنَّهُ هَا هِيَ الظُّلْمَةُ تُغَطِّي الأَرْضَ وَالظَّلاَمُ الدَّامِسُ الأُمَمَ . أَمَّا عَلَيْكِ فَيُشْرِقُ الرَّبُّ، وَمَجْدُهُ عَلَيْكِ يُرَى. فَتَسِيرُ الأُمَمُ فِي نُورِكِ، وَالْمُلُوكُ فِي ضِيَاءِ إِشْرَاقِكِ» (إش ٦٠: ١ – ٣) في بلد الحب كان حوار الحب ابتهاجًا وفرحًا بإشراقة نور الحب بتجسُّد ربنا ومخلِّصنا يسوع المسيح . الله محبة وبمحبته أخرج الأرض من العدم إلى الوجود ووهب الإنسان صورته ومثاله، ولكن الإنسان اختار الضعف وكسر وصية المحبة وأوجد نفسه خارج الفردوس بلا خلاص ، ولكن الله لم يخلق ليَدين أو يَهْدِم، بل ليُخلِّص ويُخلِّد (يو ٣: ١٧). |
|