|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
فإن سيرتنا نحن هي في السماوات، التي منها أيضًا ننتظر مخلصًا هو الرب يسوع المسيح ( في 3: 20 ) أن تلك اللحظة التي نتوقعها بالصبر تقرب وتقرب جدًا، فالأمور تجري على عَجَل لتنهي هذا التدبير الحاضر. على أنه ليس لنا أن ننتظر علامات، بل علينا أن ننتظر المخلِّص الرب يسوع المسيح. إن هذا الحق الهام ينبغي أن يؤثر على حياتنا وعواطفنا واهتماماتنا، ويجعلنا نعمل كل شيء في ضوء رجوع ربنا ومخلِّصنا العزيز المبارك الذي قارب على الأبواب. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
ننتظر في الرجاء السعيد تجلي ربنا وإلهنا العظيم يسوع المسيح |
ما علينا إلا أن ننتظر ونصبر للرب |
ننتظر عودتك ايها الرب يسوع |
نحن ساهرون ومصابيحنا مشتعلة ننتظر مجيئك ايها الرب يسوع 🙏 |
ليس علينا أن ننتظر |