|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«هُوَذا الآنَ وَقتٌ مَقبُولٌ. هُوَذا الآنئَ يَومُ خلاَصٍ» ( 2كورنثوس 6: 2 ) عزيزي .. يا مَن للآن لم تتأكد من خلاص نفسك الخالدة .. أوَّد أن أُؤكد لك على حقيقة أن نفسك هي الجوهـرة الغالية التي اعتبرها الرب يسوع أهلاً لأن يبذل حياته لأجلها ليُنقذك من الغضب الآتي، فكيف لا تُعطيها أنت وقتًا من تفكيرك واهتمامك؟ وماذا تستفيد لو ربحت العالم كله وخسرت نفسك؟ هيّا تقدَّم إلى المسيح المُخلِّص، واقبله بتوبة صادقة لتتمتع بالخلاص الذي أتمه لأجلك على الصليب. |
|