|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
فرأى شاول وعَلِمَ أن الرب مع داود .... وعاد شاول يخاف داود بعد، وصار شاول عدوًا لداود كل الأيام ( 1صم 18: 28 ، 29) من وسط بريق وأمجاد وادي البُطم، أُخذ داود إلى مشاهد مختلفة تمامًا في بيت شاول، حيث كانت نظرات الغيرة الرديئة، والمحاولات الدائمة لقتله هي المكافآت الوحيدة على نغمات قيثارته المُريحة، وعلى بَسَالته في القتال بالمقلاع ثم بالسيف. ومع أن شاول كان مَدينًا باستمرار جلوسه على العرش إلى داود، إلا أن الطعن بالرمح كان هو جزاء داود. غير أن الرب، في رحمته، حفظ خادمه الأمين من جميع الدسائس «وكان داود مُفلحًا في جميع طرقه» ( 1صم 18: 14 ). |
|