فلما قصدتُ معرفة هذا، إذ هو تعبٌ في عينيَّ.
حتى دخلت مقادس الله، وانتبهت إلى آخرتهم
( مز 73: 16 ، 17)
المسيح لمّا حدَّثنا عن مَثَل ”الابن الضال“، في لوقا15 قال إن هذا الابن وهو في الكورة البعيدة، لم يكتفِ بأن يقرِّر القيام والذهاب إلى أبيه، مع أهمية هذا القرار، بل نقرأ أنه «قام وجاء» ( لو 15: 20 ). وهكذا هنا أيضًا مع آساف، لم يكتفِ بأن يقرر الدخول إلى المقادس، بل إنه دخلها فعلاً.