|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
من أبعاد عيد الصعود تنبع روحانية الصعود متكاملة، مؤسسة على الرجاء، لأنها تجعل المسيحي يحيا منذ الآن في حقيقة العالم الجديد الذي يملك المسيح فيه. إن على المسيحيين وهم في انتظار تلك الساعة، أن يظلوا متحدين بفضل الإيمان وأسرار الكنيسة، بسيدهم الممجّد. فعليهم أن يسعوا " إلى الأُمورِ الَّتي في العُلى حَيثُ المسيحُ قد جَلَسَ عن يَمينِ الله"، لأن "حَياتُهم مُحتَجِبةٌ معَ المسيحِ " (قولسي 3: 1-3)، ومدينتهم كائنة في السماوات (فيلبي 3: 20). والبيت السماوي ينتظرهم (2 قورنتس 5: 31) هو المسيح الممجّد نفسه (فيلبي 3: 21)، "الإنسان السماوي" (1 قورنتس 15: 45-49). |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
روحانية عيد الصعود المحيد |
أن "فم الحيروث" تعني "الصعود القاسي أو الصعود القفر" |
تأملات روحية عميقة عن عيد الصعود † عيد الصعود |
فكيف نعيش روحانية عيد الصعود؟ |
صور الصعود المجيد ( عيد الصعود الإلهي ) |