|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
مارِس الإشفاق على ذاتك .... في النهاية و في البداية و في كل القصة أنت الرابح ... أنت السعيد.... أنت المرتاح أو أنت الخاسر... أنت التعيس ... أنت المتعب. ذاتك حقها في الفرحة الداخلية ... في من يقدِّرها ... في من يكمِّلها لا من يُغيِّرُها ... في من يتقبّلُها لا من ينتقِدُها ... في من ينصحها لا من يُهاجمها .. في من يملؤها ثقة و صراحةً و حبّا لا من يملؤها شكوك و أكاذيب و تحفظات و انزعاج و تذمر ... إن كان الطعام غذاء الجسم .. . فالحب و التواصل و الثقة و المبادرة و الكلام الطيب غذاء الروح و القلب ... |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
سيجعلنا نتابع هذا الإشفاق باستمرار, وبطريقة عملية تخفف من ضيقاتهم |
أن دعوة الله بالتوبة تحمل شعور الإشفاق علي أولاده |
تقهر ذاتك، وتغلب ذاتك |
لا تعطي ذاتك غماً لكن فرّح ذاتك بالرب |
الإشفاق على المخطئين |