|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
مَنْ يسلك بالاستقامة يسلك بالأمان (في أمان)، ومن يعوِّج طرقه يُعرَّف ( أم 10: 9 ) سلوا إبراهيم خليل الله الذي انحدر إلى مصر في وقت الجوع، يُخبركم عما عاناه من حَرَج وما سقط فيه من كذب إلى أن طُرد من البلاد. يا لها من نقطة سوداء في شهادة أبي المؤمنين!! على أننا كثيراً ما نتصرف مثله عندما نلجأ إلى العالم في وقت الامتحان لنستعين به ونستمد من موارده. |
|