|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
اجمل حاجة فى ربنا يسوع تعاملاته مع الخطاه كان كل اللى يهمه مش يعاقب على الخطية كان كل اللى يهمه خلاص نفوسهم واحتوائهم وتوجيههم للطريق المؤدى للحياة قال للمرأة التى امسكت فى ذات الفعل انا لا ادينك بعد ما دافع عنها امام الجميع اللى كانوا عاوزين يطبقوا عليها الحكم وهم انفسهم تحت هذا الحكم ( احتواها ) وكمل وقال اذهبى ولا تعودى تخطئي مرة اخرى ( وجهه) السامرة قالها حسناً قولتى ( احتواها ) من يشرب من هذا الماء يعطش ( الخطية والمتع الارضية ) بيفتح قلبها وبيحطها على الطريق المؤدى للحياه. وكمل وقالها ولكن من يشرب من الماء الذى اعطيه انا لا يعطش ابداً ( فتحلها قلبه لترى النور ) والمرأء التى غسلت بالدموع قدميه العالم انتقدها ورفضها فى شخص سمعان الفريسى لكن ربنا يسوع الحنين لم يحتمل دموعها دموع التوبة فدافع عنها امام الكل ( احتواها ) وقدم لها الغفران ( كسبها للحياة الابدية ) زكا كانت مشكلته مش حبه للفلوس وبس هو كان محتاج ان يلاقى حد ينور قلبه وبيته وحياته ولما لقى يسوع ولما ربنا يسوع دخل بيته ( قلبه ) حياته كلها اتغيرت وتاب توبة حقيقية كل الخطاة دول واكتر منهم من اللى اتعامل معاهم ربنا يسوع حياتهم اتغيرت لما لقيوا حد يحتويهم ويقبلهم ويحبهم برغم ضعفهم الناس دايما احكامهم سريعة وبيحكموا على الخطاة وكأنهم بلا خطية وبلا ضعف يحكمون وهم تحت الحكم نفسه الناس قالوا ترجم ويسوع قال انا لا ادينك الناس قالوا انها خاطئة ويسوع قال مغفورة لك خطياك كانت شايفة ان كل الناس شايفنها خاطية وربنا يسوع يقول لها حسناً على صدقك هو الناس كانت بتخاف من ظُلمهٌ وطمعه ويسوع يروح معاه علشان يغير حاله الناس بتكره ويسوع بيحب الناس بتظلم ويسوع بينصف الناس بتخوف ويسوع بيطمن الناس قُضاة ظالمين ويسوع قاضى عادل الناس قلوبهم مملؤة قسوة ويسوع قلبه كله حنان ورأفة تبعية الناس تهلك وتبعية ربنا يسوع تنجى ربى يسوع انت ابرع جمالاً من بنى البشر |
|