مات موسى بعد أن بارك بني إسرائيل جميعاً، كل سبط منهم ببركته. ويشتمل الأصحاح الثاني والثلاثون من سفر التثنية على ما نسميه ترنيمة موسى عبد الله، قال في مطلعها: »انصتي أيتها السماوات فأتكلم، ولتسمع الأرض أقوال فمي، يهطل كالمطر تعليمي ويقطر كالندى كلامي، كالطل على الكلأ وكالوابل على العشب، إني باسم الرب أنادي. أعطوا عظمة لإلهنا، هو الصخر الكامل صنيعه. إن جميع سبله عدل، إله أمانة لا جور فيه، صِدّيق وعادل هو«.