|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
لا تهتموا لحياتكم بما تأكلون وبما تشربون، ولا لأجسادكم بما تلبسون .. انظروا إلى طيور السماء ... تأملوا زنابق الحقل ( مت 6: 25 - 28) أما الدرس الذي نتعلمه من الطيور فهو عدم الاهتمام بما نأكل ونشرب، والدرس الذي نتعلمه من الزنابق هو عدم الاهتمام بالكساء والملبس. كأن الرب هنا يقول لتلاميذه: ارفعوا الأعين إلى فوق ترون الطيور، أو اخفضوها إلى أسفل ترون زنابق الأودية؛ هذه وتلك تحدثنا عن اهتمام الله العجيب بخليقته، فحق للمؤمن أن يرنم: فكيفَ يَنْساني؟! فكيفَ يَنْساني؟! يكسو الزهور يُحيي الطيورْ فكيفَ يَنْساني؟! |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
فكيفَ يُمكِن للمؤمِن المَسيحي أن يَعيشَ حَياتَهُ كَأهلِ العالَم بَعيداً عن الله؟ |
«فكيفَ يدعُوهُ داود بالروح ربًا؟» |
فكيفَ لا يُنصِفُ اللهُ مُختاريهِ الضارعينَ إلَيهِ ليلَ نهارَ |