|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
لأن الحكمة جديرة باسمها، ولا تُعلَن للكثيرين [22]. اسمع يا بني واقبل رأيي، ولا تنبذ مشورتي [23]. أدخِلْ رجليك في قيودها، وعنقك في طوقها [24]. نير الحكمة يبدو في البداية قيودًا ثقيلة، من يخضع لها بإرادته فيضبط نفسه، تتحوَّل القيود إلى نير حلو وهيِّن كقول السيد المسيح (مت 11: 29-30). يجدها المؤمن حلة مجيدة، وعلامة كرامة. |
|