|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
اختراعات مستقبلية لم تكن تعلم بوجودها
لقد أعاد ظهور الثورة الصناعية الرابعة مفهومنا ونظرتنا عن العالم وطريقة الحياة التي نحيا. هذه الثورة ربطت بين الجوانب الميكانيكية والإلكترونية والرقمية والبيولوجية في حياتنا، وساهمت بابتكار تقنيات حديثة أعادت صياغة طريقة الحياة ما جعلها أسهل، وفي بعض الأحيان أخطر! 10 اختراعات مستقبلية لم تُدرك أنها موجودة!في هذا المقال، نستعرض بعض التقنيات واختراعات المستقبل لم تكن تعلم بوجودها على الأرجح! البطارية الذرية هذا الجهاز يستخدم الطاقة الناتجة من عملية الاضمحلال الإشعاعي لتوليد الكهرباء. يتم استخدامه في المعدات التي يجب أن تعمل دون إشراف لفترات طويلة من الزمن، مثل المركبات الفضائية، والمحطات العلمية المؤتمتة في المواقع النائية، وأجهزة ضبط نبضات القلب، والأنظمة تحت الماء. وقد تم عرضها لأول مرة على يد هنري موزلي في عام 1913، حيث سمحت التكنولوجيا الحديثة ذات المقياس النانوي بإنشاء أجهزة جديدة وخصائص مادية أفضل لم تكن متوفرة في السابق. آلة متنقلة يُمكن ارتداؤها بكل سهولة لتسهيل حركة الأطراف ومنحها قدرة أكبر على التحمل وقوة مدعومة بنظام الهيدروليكيات والمحركات الهوائية والرافعات. وتم تطوير هذه الآلات لأول مرة من قبل المهندس نيكولاس ياجن في عام 1890، واستمرت أعمال التطوير حتى وصلت إلى صورتها الحالية فائقة التطور. هذا الجهاز عبارة عن مستشعر صور مرن وشفاف وخالي من الدارات مصنوع من غشاء بلاستيكي مغلف بجزيئات الفلورسنت التي يمكن استخدامها في التقنيات التي لا تعمل باللمس. وتم تطوير الجهاز من قِبل الباحثيْن ألكسندر كوبيلهوبر وأوليفر بيمبر من جامعة يوهانس كيبلر في لينز، النمسا. مصباح يتم تشغيله بواسطة وزن كيس من الرمل أو الصخور معلّق بسلك، والي ينزل تدريجيًا ليولّد طاقة من خلال وزنه. أطراف اصطناعية تبدو عادية لكنها تختلف بأن السيطرة عليها تتم من خلال العقل عبر النشاط العصبي والجهد العادي، ويُمكن استعمالها لمساعدة المصابين بالشلل النصفي والذين لا أطراف لهم. حيث يتم تطوير خوارزمية قادرة على قراءة النشاط الكهربائي بواسطة أقطاب كهربائية موضوعة على فروة الرأس، وتمييز أنماط الاستجابة للذراع. منتجات إسمنتية شفافة تم تطويرها لأول مرة في عام 1935. إذ تمر الألياف الضوئية عبر الكتلة الخرسانية لخلق نمط ضوئي معيّن على الجانب الآخر. وتُستعمل الخرسانة الشفافة لأغراض التصميم المعماري للواجهات والجدران الداخلية. طائرات بحجم الحشرات تُستعمل لأغراض العمليات السرية مثل الاستطلاع والتجسس، فضلًا عن الحصول على معلومات عن أماكن يصعب الوصول إليها من خلال البشر. تقنية يمكنها إنشاء مواد تتحول مع مرور الزمن اعتمادًا على المعايير البيئية التي تتفاعل معها، مثل أن تتغير الجسميات عند تعرضها للحرارة. مادة اصطناعية خفيفة للغاية ومسامية مع موصّل حراري منخفض للغاية ونقطة انصهار عالية مصنوعة من “جل” استُبدلت مكوناته السائلة بالغاز. ابتُكرت مادة Airgel لأول مرة في عام 1931 على يد صامويل ستيفن كيستلر كجزء من رهان مع صديقه على استبدال السائل بالغاز في الهلام “الجل” دون انكماشه. وتم إنتاج المادة لأول مرة من السيليكا بعد ذلك من الألومينا وثاني أكسيد القصدير. وتُستعمل لأغراض العزل الحراري وتصفية الغابر على سطح المركبة الفضائية واستعياب المعادة الثقيلة في الماء. Li-Fiتقنية إرسال لا سلكية تستعمل الضوء بدلًا من الموجات اللاسلكية لنقل البيانات عبر مصابيح led بسرعة 224 جيجابت في الثانية الواحدة. وتعتبر هذه التقنية أكثر أمانًا من القرصنة نظرًا لأن الضوء لا يستطيع اختراق الجدران. فهي تقنية قصيرة المدى لكنها آمنة تمامًا، ويُمكن استعمالها في المنشآت العسكرية والمستشفيات أو الهيئات البشرية. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
مدح وكيل الظلم | نظرة مستقبلية |
مزايا في Gmail لم تكن تعلم بوجودها |
هل تعلم حيوانات منقرضة لم تكن تعلم بوجودها |
5 ميزات لا تعلم بوجودها على موبايلك الاندرويد |
5 وعود مستقبلية للسيسي |