|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
✝ثيؤطوكية الخميس✝ ♥ القطعة الاولي: + العليقة التى رآها: موسى النبى فى البرية: والنار مشتعلة فيها: ولم تحترق اغصانها . + هى مثال مريم: العذراء الغير الدنسة :التى أتى وتجسد منها: كلمة الأب . + ونار لاهوته: لم تحرق بطن العذراء: وأيضاً بعد ما ولدته: بقيت عذراء . + لم يزل إلها: أتى وصار إبن بشر: لكنه هو الإله الحقيقي: أتى وخلصنا . ♥القطعة الثانية: + فخر جميع العذراى: هى مريم والدة الإله: من أجلها ايضا نقضت: اللعنة الأولى . + التى جاءت على جنسنا: من قبل المخالفة: التى وقعت فيها المرأة: لما أكلت من ثمرة الشجرة . + من اجل حواء: اغلق باب الفردوس: و من قبل مريم العذراء: فتح لنا مرة أخرى . +استحققنا شجرة الحياة: لنأكل منها: أى جسد الله :ودمه الحقيقيين . + فلنسجد لمخلصنا: محب البشر الصالح: لأنه تراءف علينا: أتى وخلصنا . + لم يزل إلها: أتى وصار إبن بشر: لكنه هو الإله الحقيقي: أتى وخلصنا . ♥ القطعة الثالثة: + أى عقل أو أى قول: أو أى سمع يقدر أن ينهض: باللجة التى لا توصف: التى لمحبتك للبشر يا الله . + الواحد وحده الكلمة: المولود قبل كل الدهور: باللاهوت بغير جسد: من الأب وحده . + هو ذاته أيضا: ولد جسديا: بغير تغير و لا تحول: من أمه وحدها . + وأيضاً بعد أن ولدته: لم يحل بتوليتها: وبهذا أظهرها : بأنها والدة الإله . + يا لعمق غنى: وحكمة الله :لأن البطن الواقع تحت الحكم :وولد الأولاد بوجع القلب . + صار ينبوعا لعدم الموت: ولدت لنا عمانوئيل: بغير زرع بشر :ونقض فساد جنسنا . + فلنصرخ نحوه قائلين: المجد لك أيها الغير المدرك: محب البشر الصالح: مخلص نفوسنا لأنه أتى وخلصنا . + لم يزل إلها: أتى وصار إبن بشر: لكنه هو الإله الحقيقي: أتى وخلصنا . ♥ القطعة الرابعة: + يا لكرامة الحبل: الذي للبطن البتولى: والوالد الإله بغير زرع: (إذ) شهد الملاك . + لما ظهر ليوسف: قائلاً هكذا: أن الذى ستلده: هو من الروح القدس . + وأيضاً كلمة الأب: أتى وتجسد منها: ولدته بغير تغير: وزاد هذا الآخر ( الملاك ) قائلاً . + أنها تلد ابنا: ويدعى اسمه عمانوئيل: الذى تفسيره: الله معنا . + وأيضاً تدعو: اسمه يسوع: و هو الذى سيخلص شعبه: من خطاياهم . + فإذا صرنا نحن شعبه: فهو يخلصنا بقوة: ويغفر آثامنا: فلنعرفة بثبات . + لأنه هو الله بالحقيقة: تأنس بغير تغيير :المجد يلق به: من الآن وإلى الأبد . + لم يزل إلها: أتى وصار إبن بشر: لكنه هو الإله الحقيقي: أتى وخلصنا . ♥ القطعة الخامسة: + يا للطلقات الإلهية: العجيبة :التي لوالدة الإله مريم: العذرا كل حين . + هذه التى منها: اجتمع معا: بتولية بلا دنس: وميلاد حقيقي . + لأنه لم يسبق: الميلاد زواج: ولم يحل الميلاد: أيضاً بتوليتها . + لأنه الذى ولد إله: بغير ألم من الأب :ولد أيضاً حسب الجسد: بغير ألم من العذراء . + هو واحد من الأثنين: لاهوت وناسوت: ولهذا سجد له المجوس: ساكتين وناطقين بلاهوته . + قدموا له لبانا كإله: وذهباً كملك: ومرا علامة: على موته المحي . + هذا الذى قبله من أجلنا: بإرادته وحده: الواحد وحده: محب البشر الصالح: مخلص نفوسنا:أتى وخلصنا . + لم يزل إلها: أتى وصار إبن بشر: لكنه هو الإله الحقيقي: أتى وخلصنا . ♥ القطعة السادسة: + يا لعظم الأعجوبة: أخذ الضلع: من جنب أدم: وجبلت منه امرأة . + كل عجينة البشرية: أعطتها بالكمال: لله الخالق: وكلمة الأب . + هذا الذى تجسد منها: بغير تغير: ولدته كإنسان :ودعى إسمه عمانوئيل . + هي أيضاً فلنطلب إليها: كوالدة الإله كل حين: أن تشفع فينا: لدى ابنها الحبيب . + لأنها مكرمة جداً: عند جميع القديسين: ورؤساء الأباء لأنها أتت لهم :بمن كانوا ينتظرونه . + كذلك الأنبياء: الذين تنبأوا من اجله: بأنواع كثيرة وأشباه شتى: بأنه يأتى ويخلصنا . + والرسل معا: لأنها هى والدة: الذى كرزوا به: في كل المسكونة . + والشهداء المجاهدون: لأنه قد خرج منها: واضع جهادهم الحقيقي: ربنا يسوع المسيح . + هذا فلنمجد عظمة غناه الجزيل: وحكمته التى لا تحد: سائلين رحمته العظيمة . + لم يزل إلها: أتى وصار إبن بشر: لكنه هو الإله الحقيقي: أتى وخلصنا . ♥ القطعة السابعة: + أقسم الرب لداود بالحق: ولم يحنث: أن من ثمرة بطنك :أضع على كرسيك . + فلهذا لما طلب البار: قلباً أن منه: يولد المسيح حسب الجسد: طلب باجتهاد . + أن يجد مسكناً: للرب الإله الكلمة: وهذا أكمله: بسر عظيم . + وللوقت صرخ: بالروح قائلاً: أنا قد سمعنا في أفراثه: التي هى بيت لحم . + الموضع الذى تفضل: عمانوئيل إلهنا: أن يولد فيه حسب الجسد: من أجل خلاصنا . + كما قال أيضاً: ميخا النبى: وأنت أيضاً يا بيت لحم: أرض أفراثه . + لست الصغرى: بين ولايات يهوذا: لأنه منك يخرج :مدبر يرعى شعبى إسرائيل . + يا لهذا التوافق الذي لأولئك الأنبياء الذين تنبأوا لهذا الروح الواحد من اجل مجئ المسيح . + هذا الذى ينبغى له المجد مع أبيه الصالح والروح القدس منذ الآن وإلى الأبد . + لم يزل إلها: أتى وصار إبن بشر: لكنه هو الإله الحقيقي: أتى وخلصنا . ♥ القطعة الثامنة: + الواحد من الثالوث: المساوى للأب في الجوهر: لما نظر إلى ذلنا: وعبوديتنا المرة . + طاطأ سموات السموات: وأتى إلى بطن العذراء: وصار إنساناً مثلنا: ما خلا الخطية وحدها . + لما ولد في بيت لحم: كأخبار الأنبياء :أنقذنا و خلصنا: لأننا نحن شعبه . + لم يزل إلها: أتى وصار إبن بشر: لكنه هو الإله الحقيقي: أتى وخلصنا . ♥القطعة التاسعة: + رأيت آية ظهرت في السماء: إذ بامرأة متسربلة بالشمس :والقمر أيضاً: تحت رجلها . + واثنا عشر كوكبا: تكلل رأسها: وهى حبلى تتمخض :صارخة لتلد . + هى مريم السماء الجديدة: التى على الأرض: المشرق لنا منها شمس البر . + لأن الشمس المتسربلة بها: هى ربنا يسوع المسيح :والقمر الذى تحت رجليها: هو يوحنا المعمدان . + والأثنا عشر كوكبا: المكللة رأسها :هى الأثنا عشر رسولا :يحيطون بها ويكرمونها . + فلهذا يا جميع الشعوب: نمجد العذراء: لأنها ولدت لنا: الله وبتوليتها مختومة . + لم يزل إلها: أتى وصار إبن بشر: لكنه هو الإله الحقيقي: أتى وخلصنا . |
|