أنَّ الله قَد يُكَلِّمنا بِالرؤى لكنها لم تَعُد الطَّريقة الطَّبيعِيَّة
التي يُكَلِّم الله من خِلالِها عباده كما كانَ قَبلاً،
لذلك علينا أن لا نَعيش حالَة انتِظار للرؤى لِنَفهَم ما يُريدُه الله مِنَّا،
بَل علينا أن نَقرأ ونَفهَم كَلِمَة الرَّب لِنَعرِف مَشيئَته لِحَياتِنا،
وألا نَتَعامَل مع كُل حُلم على أنَّهُ رِسالة من الله.