|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
إنه لا يقطع رجاء إنسان: فلا يطفئ الفتيلة المدخنة، ربما تمرَ عليها ريح بعد حين، فتشعلها. قيل في لقائه مع إيليا النبي لما كان هاربًا من الملكة إيزابل، إنه "إذا بريح عظيمة قد شقَت الجلال وكسرت الصخور.. ولم يكن الرب في الريح. وبعد الريح زلزلة، ولم يكن الرب في الزلزلة. وبعد الزلزلة نار، ولم يكن الرب في النار. وبعد النار صوت منخفض خفيف.." (1 مل 19: 11، 12). وكان الرب يتكلم.. |
|