|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
أَرْسَلَ سُلْطَانُ الشَّعْبِ، فَأَطْلَقَهُ [20]. إذ حلّ وقت خلاصه من السجن وتمتعه بالمجد أرسل الملك إلى السجن ليطلقه ويلتقي به. ما أحوجنا أن نلجأ إلى ملك الملوك، الذي وعد: "إن حرركم الابن بالحقيقة تكونون أحرارًا". هو وحده القادر أن يُحَرِّرَنا من عبودية إبليس وقيود الخطية. |
|