|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
ضاعت فرصة مردخاي في المكافأة .. ضاعت تماماً .. وانتهى الأمر .. حتى كلمة شكراً لم يسمعها .. شكروا آلهةً أخرى على إنقاذ الملك .. باركوا للملك على نجاته .. وصاحب النجاة وصانعها لم يذكروه .. ودارت الأيام .. ولم يبقى من الحدث إلا ذكرى مكتوبة .. وجاء وقت الله .. وهو الرب " في وقته يسرع به " .. وجاء موعد إكرام مردخاي في أصعب أيامه وكان تهديد هامان تحوَّل الى مرسوم ملكي وعجباً .. مرسوم الملك بإهلاك مردخاي وشعبه .. مردخاي الذي أنقذ هذا الملك ! هنا .. كان موعد مردخاي مع المكافأة والإكرام وهنا .. الملك يأمر هامان أن يكرم مردخاي وهنا .. ينقذ الله الحكيم الخبير القدير العليم ينقذ مردخاي وشعبه بنصرة عظيمة الله عندما يتأخَّر يأتي في ميعاده الدقيق هذا ما سيصنعه الله معك .. منقول |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
إلهى أمين في وعده وأكيد في وقته يسرع به |
إن كان الله كخالقٍ محب للبشر "صنع الكل حسنًا في وقته" |
مبارك هو "الفلاح" الذي صار "قمحًا" لكي يزرع |
"أنا الرب فى وقته أسرع به " |
" أنا الرب فى وقته أسرع به " |