|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
الثقة في صلاح الله، لا تنزع الألم من حياتنا بل ترفعنا فوق الألم، فنصير كمَن يسير مع الرب على المياه، نتخطى الألم ولا ننشغل به، بل بعريسنا السماوي المرافق لنا. وخلال سيرنا معه فوق تيارات الألم ندخل إلى عذوبة الحوار معه - تبارك اسمه - والتمتع بحلاوة صلاحه، إذ يقول المرنم: «ما أَعْظَمَ جُودَكَ الَّذِي ذَخَرْتَهُ لِخَائِفِيكَ، وَفَعَلْتَهُ لِلْمُتَّكِلِينَ عَلَيْكَ تُجَاهَ بَنِي الْبَشَرِ!» (مز31: 19). |
|