* حاول الطاغية فرعون أن يقابل الآيات الإلهية التي أظهرها موسى وهرون بخدعٍ سحرية قام بها السحرة الذين له (خر7: 1-12). وعندما حوَّل موسى عصاه مرة ثانية إلى حيَّة أمام أعين المصريين، ظن أولئك أن سحر السحرة يمكن أن يصنع معجزات مماثلة بعصيهم. ولكن ثبت أن هذا خداع عندما أكلت الحية التي كانت عصا موسى عصي السحرة - التي كانت تبدو كحياتٍ - ولكن لم يكن لها أية وسيلة للدفاع عن نفسها أو أية قوة للحياة، بل كانت مظهرًا خادعًا فقط، زيفه السحرة بمهارةٍ أمام من كان من السهل خداعهم.