هَا أَنْتِ جَمِيلَةٌ يَا حَبِيبَتِي،
هَا أَنْتِ جَمِيلَةٌ. عَيْنَاكِ حَمَامَتَانِ
( نشيد 1: 15 )
البساطة هي أن لا تحمل نظراتنا أكثر من معنى
ما أجمل العيون البسيطة، والتي تعبِّر دوامًا عمَّا بداخلها. لقد كان الرب يكره أن يلبس شعبه ثيابًا مختلطة ( تث 22: 11 ). كما كان يكره أن يكون لدى شعبه أوزان ومكاييل مختلفة ( تث 25: 13 -15)، فماذا يكون الأمر عندما تكون نظراتنا تحمل أكثر من معنى؟! أ لم يَقُل الرب لشعبه وهو يحاجِّهم: «لستُ أُطيق الإثم والاعتكاف» ( إش 1: 13 )؟