|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
أما أنا فكادت تزل قدماي. لولا قليل لزلقت خطواتي ( مز 73: 2 ) أما أنا فالاقتراب إلى الله حسنٌ لي ( مز 73: 28 ) الفارق بين أول المزمور وآخره، يذكّرنا بتغيير آخر حَدَث في أعمال9، في حياة شاول الطرسوسي، حيث نقرأ: «أما شاول فكان لم يَزَل ينفثُ تهددًا وقتلاً على تلاميذ الرب» (ع1)، لكن الرب التقاه في طريق دمشق، وأحدث فيه تغييرًا عجيبًا، من ثمَّ فإن الوحي يسجل: «وأما شاول فكان يزداد قوة، ويُحيِّر اليهود الساكنين في دمشق، مُحققًا: أن هذا هو المسيح ابن الله» (ع22). |
|