|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
البابا شنودة الثالث الأفكار الزائلة تُضِّيع الوقت والوقت هو جزء من حياتك. لم يُعطِه لك الله لكي تُضِّيعَه، إنما لكي تستفيد منه، لأجل خلاص نفسك، ولأجل تنقية قلبك وفكرك، ولأجل ربط مشاعرك بالله.. فلا تضيعه في التافهات. والعقل المنشغل بالتافهات يدل على قلة محبته لله. إذ أن قلبه ليس متحدًا بالله اتحادًا كاملًا مستمرًا، وتوجد أمور تافهة تشغل عقله عن الله، ولو في ثرثرة لا فائدة منها. فمتى تتنقى من كل هذا، ولا يصبح في قلبك إلا الله وحده؟ |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
النقاوة من الأمور الزائلة أو الباطلة |
لا تنبهر بشهوات العالم الزائلة |
الأمور الدنيوية الزائلة |
جمال الكنيسة الصائمة |
سر الرمال السائلة |