منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 25 - 02 - 2024, 01:04 PM
الصورة الرمزية Mary Naeem
 
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو
  Mary Naeem متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,271,780

يبيّن محبة الله لمن يعثرون لضعفهم


إِنْ كَانَ لإِنْسَانٍ مِئَةُ خَرُوفٍ، وَضَلَّ وَاحِدٌ مِنْهَا، أَفَلاَ يَتْرُكُ التِّسْعَةَ وَالتِّسْعِينَ عَلَى الْجِبَالِ وَيَذْهَبُ يَطْلُبُ الضَّالَّ؟ 13 وَإِنِ اتَّفَقَ أَنْ يَجِدَهُ، فَالْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّهُ يَفْرَحُ بِهِ أَكْثَرَ مِنَ التِّسْعَةِ وَالتِّسْعِينَ الَّتِي لَمْ تَضِلَّ. 14 هكَذَا لَيْسَتْ مَشِيئَةً أَمَامَ أَبِيكُمُ الَّذِي فِي السَّمَاوَاتِ أَنْ يَهْلِكَ أَحَدُ هؤُلاَءِ الصِّغَارِ.




"التسعة والتسعين":يرمزون للملائكة الذين لم يسقطوا. وقد تُفسّر أيضًا بالأبرار في أعين أنفسهم، فيتركهم الله عنه لأنهم لا يشعرون بحاجتهم للخلاص، ويبحث عن الذي سقط ويشعر أنه شرير.
"على الجبال": حيث الأمان في الحظائر المخصصة له.
"الضال": هو من سقط في الخطية ويشعر بضعفه. ويرمز أيضًا للبشرية كلها التي ضلّت عن الله، تمييزا لها عن الملائكة الذين لم يسقطوا.
"يفرح به":لأنه كان ضالا وميتا، فعاش ورجع لحياته الحقيقية في الله بالتوبة.
يبيّن محبة الله لمن يعثرون لضعفهم، بمثل من له مائة خروف وضل واحد فقط، فهو لا ينشغل بالتسعة والتسعين، بل يغلق عليهم الحظيرة، ويخرج يبحث باهتمام حتى يجد هذا الضال. فالله يهتم ويطلب كل إنسان، مهما بدا ضعيفا أو حقيرا حتى يخلّصه.
رد مع اقتباس
إضافة رد


الانتقال السريع

قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع
كل محبة خارج محبة الله هي محبة خاطئة
يبيّن يسوع أنَّ أجر الله مُطلق
إن كل محبة تبعدك عن محبة الله هي محبة غريبة خاطئة
كورونا دي مش من الله لان الله محبة وكله محبة واعماله كلها محبة
المرفوضين لضعفهم من الناس مقبولين بالتوبة أمام وجه الله


الساعة الآن 04:06 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024