|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
مَاتَ.. أَضْجَعَتْهُ عَلَى سَرِيرِ رَجُلِ اللهِ، وَأَغْلَقَتْ عَلَيْهِ.. وَقَالَتْ:.. أَجْرِيَ إِلَى رَجُلِ اللهِ وَأَرْجِعَ ( 2ملوك 4: 20 ، 22) كانت أرملة صرفة الفقيرة تتطلع إلى «ملء كف من الدقيق في الكوار، وقليلٌ من الزيت في الكوز» بذهن أخذ منه القلق مأخَذه، فخليقٌ بها أن تقتصد في قوت يومها القليل ما أمكن، بينما الشونمية كانت امرأة عظيمة في بحبوحة من العيش. ومع أن إيليا ألزم الأرملة أن تُقدِّم له طعامًا، فبالعكس نجد الشونمية تُمسِك أليشع ليأكل خبزًا. والسبب في وجود هذا الفرق هو الشركة المقدسة التي كانت للشونمية مع الله، وليس منشأ هذا الفرق شخصية كل من السيدتين. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
كثيرون من المؤمنين في أيامنا يُشبهون أرملة صرفة صيدا |
أرملة صرفة تتوقع الموت |
شخصيات كتابية نتعلم منها ( أرملة صرفة صيدا👩🦳 ) أرملة أعالت نبي |
أرملة صرفة والشونمية |
إعالة أرملة صرفة لايليا النبي |