|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
مع أَحَدِ الشَّعانين وأُسبوعِ الآلام، أَقولُ لِنفسي ولِكُلِّ إنسَانٍ يُعَانِي، وقَدْ تَألَّبَت عَليهِ الحَيَاةُ وظُروفُهَا، عَلَى مِثالِ الْمَسيحِ الْمُتَألِّم، كَلِمَاتِ الْمَزمورِ الْمُعزّي: ﴿الرَّبُّ نُورِي وخَلاصِي، فَمِمَّن أَخَاف؟ الرَّبُّ حِصْنُ حَياتي فمِمَّن أَفزَع؟ إِذَا اْصطَفَّ علَيَّ عَسكَرٌ فَلا يَخافُ قَلْبي، وإِنْ قَامَ علَيَّ قِتالٌ فَفِي ذَلِكَ ثِقَتي. ناصِرًا كُنتَ لي فلا تَخْذُلْني، ولا تَترُكْني يا إِلهَ خَلاصي﴾ (راجع مز 27). |
|