أما الشرط الأساسي للعودة للكتاب المقدس
بغرض غرس الكلمة في القلب لتُثمر تغيير حسب قصد الله، هوًّ الإيمان، أي نؤمن أن الله قادر أن يُغيرنا فعلاً بقوة كلمته الفعالة:
+ ينبوع الحكمة كلمة الله في العُلى ومسالكها الوصايا الأزلية؛ هكذا تكون كلمتي التي تخرج من فمي لا ترجع إليَّ فارغة، بل تعمل ما سررت به وتنجحفيما أرسلتها له؛ فقال الرب لي أحسنت الرؤية لأني أنا ساهر على كلمتي لأُجريها؛ أليست هكذا كلمتي كنار يقول الرب وكمطرقة تُحطم الصخر؛ لأن كلمة الله حية وفعالة وأمضى من كل سيف ذي حدين، وخارقة إلى مفرق النفس والروح والمفاصل والمخاخ ومُميزة أفكار القلب ونياته (سيراخ 1: 5؛ أشعياء 55: 11؛ إرميا 1: 12؛ 23: 29؛ عبرانيين 4: 12)