|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
أن الله صاحب التاريخ: وكل ما نراه علي الأرض صاحبه ومحركه هو الله من الممكن أن يبدا الأنسان في الصوره لكن المحرك هو الله. الله سيد التاريخ وهو ضابط الكل ضابط كل الحياة ومن هنا تأتي الطمأنينة عند الأنسان صاحب الحياة كمشهد الطفل الممسك بيد أبيه ويسيرا في شارع مزدحم، فالولد الصغير لا يفكر في شئ إطلاقا ( أين سيذهب أو صحة الطريق أو ما سيتعرض له) فهو ممسك بيد أبيه الذي يقوده من دقيقة لدقيقة بإطمئنان من أول آدم مرورا بشخصيات عديدة إلى أن جاء ملء الزمان وهي إشارة تاريخية وتجسد ربنا يسوع المسيح لذا نضع أمامنا أولا أن الله هو سيد التاريخ وبما أن الله حي فالتاريخ حي ولا يموت وبالذات التاريخ المقدس |
|