|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
لنقول: "حبيبي ليّ وأنا له الراعي بين السوسن" (نش 2: 16). وكما يناجيه القديس أغسطينوس، قائلًا: [تسهر عليَّ، وكأنك قد نسيت الخليقة كلها! تهبني عطاياك، كآنيّ وحدي موضوع حبك]. |
|