|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
ثُمَّ إِنَّ سِمْعَانَ بُطْرُسَ كَانَ مَعَهُ سَيْفٌ، فَاسْتَلَّهُ وَضَرَبَ عَبْدَ رَئِيسِ الْكَهَنَةِ، فَقَطَعَ أُذْنَهُ الْيُمْنَى ( يوحنا 18: 10 ) كان منظر تلك الأذن المقطوعة لا يتفق مع خدمة ابن الإنسان الذي جاء إلى العالم لا ليُهلك أنفس الناس بل ليُخلصها، نرى الرب في الحال يعالج القسوة بالرحمة. والأذن التي جرحها سيف خادمه امتدت إليها أصابعه العطوفة فشفتها. ولطالما شهد ملخس المعجزات أثناء العيد في أورشليم ولكنه لم يكن يعرف بعد لمسة نعمة الله الغافرة. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
الأذن التي تسمع وتستجيب مئة في المئة |
الأذن التي تسمع وتفهم وتطيع |
الأذن التي تسمع وتعاند |البابا تاواضروس |
الأذن العفيفة هي التي لا تتصنت على غيرها |
أنت الأذن التي تسمع أنيننا |