الثَّمَر الرُّوحي الذي يأتينا نَتيجَة عن هذا الاِتِّحاد بين الله والمؤمن
ويَنمو مَعنا كُلَّما نَمَونا أكثَر في مَعرِفَة المسيح،
والمَواهِب الرُّوحِيَّة التي يَمُنّ بِها الله علينا،
فالرَّب يُعطي المَواهِب المُختَلِفة لِأفراد الكَنيسة من أجل البُنيان،
مِمَّا يؤدِّي إلى الوِحدة في الجَسَد وَسط التَّنَوُّع،
وهذا ما عَرَّفَنا إيَّاهُ المسيح في مَقاصِدهُ نحوَ كَنيسَتِه.