|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
وعندما سُبيت إِلى نينوى، كانَ جَميعُ إِخوَتي وبني جنسي يأكُلونَ مِن طَعام الأمَم (الوثنيين) [10]. أَمَّا أَنا فكُنتُ أَصونُ نَفْسي مِن أَكْلِ طَعامِ الأُمَم [11]. وكُنتُ أَذكُرُ اللهَ بِكُلِّ قَلْبي [12]. أعطاني العَلِيُّ نعمةً لدى شَلْمَناسَر، فكُنتُ أَشتري لَه كُلَّ ما يَحْتاجُ إِلَيه [13]، فأَذهَبُ إِلى ميديا، فأَودَعتُ لدى غابيلوس (جَبَعْئيل)، أَخ جَابْرياس في راجيسَ عَشرَة وزنات مِنَ الفِضَّةِ [14]. كانت نينوى [10] عاصمة أشور، على الشاطئ الشرقي من نهر التيجر، بشمال العراق. |
|