|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
إبراهيم قرّر يعملها بطريقته، قرّر ييجي بالنسل، ويحقّق الوعد عن طريق جارية مش عن طريق ساره زيّ ما الله وعده. النتيجة؟ جاء نسل غير الموعود به من الله، اتوجدت مشكله بسبب عدم ثقة إبراهيم في ربّنا، وأصبح المولود وأمه هربانين وأُنشئت عداوة بينه وبين إسحق وشعبه. إبراهيم لما انتظر وأطاع الله. النتيجة؟ جاء اسحق، ابن الموعد، اللي عن طريقه جه شعب إسرائيل كله والـ١٢ سبط، وفي النهاية جاء المسيح وتحقّق الوعد. إفتكر وعد الله حتى لو اتأخّر هايتنّفذ، لأن الله مابيرجعش في كلامه . لكن المشكله بتبدأ لما نشوف إنه اتأخّر أو لما نشكّ في كلام الله من البداية، زيّ ما عمل إبراهيم وسارة. الحلّ في كلمتين: "الثقة في توقيتات ربنا"، وإنه عارف بيعمل إيه كويس، وإنه كلّ اللي بيعمله هو للخير حتى لو توقيتاته مختلفة عننا لكن كلمته لا ترجع إليه فارغة. فيا صديقي المنتظِر زيّ ابراهيم، ما تستعجلش ، الله في وقته بييجي يحقق الوعد. ثق، لأنه أمين لا ينسى الوعد. |
|