|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«قَالَ لَهُ: اتْبَعْنِي. فَقَامَ وَتَبِعَهُ» ( مرقس 2: 14 ) كل هذا لاحظه الكتبة والفريسيون الراضون عن أنفسهم، الذين صاغوا اعتراضهم في شكل سؤال وجهوه إلى تلاميذه: «مَا بَالُهُ (ما بَال مُعلِّمكم) يَأْكُلُ وَيَشْرَبُ مَعَ الْعَشَّارِينَ وَالْخُطَاةِ؟» (ع16). ولم تكن هناك حاجة للتلاميذ أن يُجيبوا، لأن يسوع قَبِلَ التحدي بدلاً منهم. وكانت إجابته كاملة ومرضية «لاَ يَحْتَاجُ الأَصِحَّاءُ إِلَى طَبِيبٍ بَلِ الْمَرْضَى. لَمْ آتِ لأَدْعُوَ أَبْرَارًا بَلْ خُطَاةً إِلَى التَّوْبَةِ» (ع17). فالمرضى يحتاجون للطبيب، والخطاة يحتاجون للمخلِّص، وهو لم يأتِ ليدعو أبرارًا بل خطاة إلى التوبة. . |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
كثيرون يحتاجون للحب |
العظماء يحتاجون إلى اللَّه |
كثيرون يحتاجون للحب |
هناك اشخاص يحتاجون |
الأطفال يحتاجون إلى اللمسة |