|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
يَا إِلهِي، نَفْسِي مُنْحَنِيَةٌ فِيَّ، لِذلِكَ أَذْكُرُكَ مِنْ أَرْضِ الأُرْدُنِّ وَجِبَالِ حَرْمُونَ، مِنْ جَبَلِ مِصْعَرَ. وجد داود نفسه ما زالت منحنية في داخله، عالجها بالتجائها إلى الله، فذكر الله في غربته التي كانت عند منابع نهر الأردن، وجبال حرمون، وجبل مصعر. وبذكره الله بدأ يستعيد قوة إيمانه، وينتعش الرجاء في داخله. ولأنه كان في ضيق كان متضعًا عندما صلى إلى الله، فنال نعمة إلهية، ومساندة روحية. |
|