مجِّد الرب بسخائك، ولا تبخل ببكور يديك [7].
السخاء في التقدمة يكشف عن برّ الله العامل فينا، وعن اعتزازنا بمجد الرب. فليس من اللائق أن يبخل المؤمن بالبكور والعشور، بل يأتي بها فرحًا. "من يزرع بالشح، فبالشح أيضًا يحصد، ومن يزرع بالبركات، فبالبركات أيضًا يحصد. كل واحٍد كما ينوي بقلبه، ليس عن حزن أو اضطرار، لأن المعطي المسرور يحبه الله (1 كو 9: 7).