|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
المزمور الثَّامِنُ والسبعون رعاية الله وخيانة الإنسان قصيدة لآساف "أصغ يا شعبي إلى شريعتي.." (ع1) مقدمة: 1. كاتبه: آساف كبير المغنين أيام داود، وهو من نسل لاوى، وكان رئيسًا على كل فرق التسبيح التي نظمها داود النبي للترنيم أمام بيت الرب. 2. متى كتب؟ أ- في أيام داود أو بعده مباشرة، وقبل انقسام المملكة؛ لأن أحداث هذا المزمور توقفت عند عصر داود. ب- يرى البعض أن هذا المزمور كُتب بعد نقل تابوت عهد الله الذي كان في شيلوه، وأخذه الفلسطينيون ثم عاد إلى بلاد اليهود، وأرجعه داود إلى أورشليم، أي أن الله رضى عن شعبه، وقَبِل أن يسكن في وسط المدينة المقدسة أورشليم. 3. يعتبر هذا المزمور من المزامير التاريخية مع المزامير 105، 106، 107، 135، 136. 4. يعتبر هذا المزمور ثاني مزمور في طوله بعد المزمور 119 أطول المزامير. 5. هدف هذا المزمور إظهار رعاية الله واهتمامه بشعبه، منذ أخرجهم من عبودية أرض مصر، ثم كيف اعتنى بهم في برية سيناء، وأعتنى بهم في أرض كنعان حتى ملَّك داود العظيم عليهم. وفى المقابل يبين مدى خيانة شعب الله، وخدامهم له، ونسيانهم لوصاياه وعبادته، فاستحق العقاب. 6. اقتبس العهد الجديد من هذا المزمور كما فى: أ- ع3: ← (1 يو 1: 1 - 4) ب - ع 18: ← (1 كو 10: 9) ج - ع 37: ← (أع 8: 21) 7. 7- هذا المزمور غير موجود بصلاة الأجبية. |
|