إنه الرب الراعي الشفوق، الذي يحافظ علي غنمه.. هو الذي يحنن عليك قلوب الناس.. وهو الذي يحنن عليك قلوب الناس..
وهو الذي من أجلك يربط الشيطان، فلا يستطيع أن يؤذيك، هو الذي يحوط حولك من كل ناحية، فتغني وتقول سبحي الرب يا أورشليم، سبحي إلهك يا صهيون لأنه قوي مغاليق أبوابك، وبارك بنيك فيك الذي جعل تخومك في سلام، ويملآك من شحم الحنطة. الله هو الذي يقوي مغاليق أبوابك، ويجعل تخومك في سلام. ضع أمامك باستمرار، عمل الله في حياتك، وليس عملك أنت.