|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«لأن ناموس روح الحياة في المسيح يسوع قد أعتقني من ناموس الخطية والموت» (رومية8: 2) القصة تبدأ بالمعرفة والاستنارة بما عمله الله معنا إذ وضعنا في المسيح واعتبرنا قد متنا معه في الصليب، وعلينا أن نقبل هذا بالإيمان رغم أننا لم نشترك فيه حرفيًا، فلم نكن هناك يوم مات المسيح. وإذ نقبل ذلك علينا أن نعيش في ضوء هذه الحقيقة ونتصرف طبقًا لها، فنحسب أنفسنا، كل يوم وطول اليوم، أمواتًا عن (تجاه) الخطية وأحياء لله. فعندما تنادينا الخطية وتُغرينا لا نتحرك أو نتجاوب معها، ونُذكِّر أنفسنا أننا قد متنا عن الخطية، والذي مات لا يتحرك. وأخيرًا علينا أن نُقدِّم ذواتنا لله وأعضاءنا آلات بر لله، بعد أن كانت الخطية تستخدم هذه الأعضاء لتحقيق رغباتها. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
قد نظن في أنفسنا أننا فارغون |
لا شك أننا بالحديث مع الله ننفّس عن أنفسنا |
لقد متنا عن الخطية |
أصبحنا لا نعرف عن أنفسنا سوى' أننا على' قيد الحياة |
" فأن كنا قد متنا مع المسيح نؤمن أننا سنحيا أيضاً معه" |