|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
زعل الله والضمير الناموسي من ضمن التشوهات التي لدينا في نظرتنا للصلاة هي أنه لم نُصلِّ فالله “هيزعل” مننا؛ فنذهب للصلاة لأجل إرضاء ضميرنا الناموسي، فنتمتم ببعض الكلمات التي لا روح فيها، ونخلد للنوم. لكن الله الآب لا يريد هذا الاقتراب الأجوف، بل يريد الاقتراب الواعي لشخصه والإدراك الشامل لحضوره ونعمته؛ فيصير القُرب في الصلاة حُبًّا وصداقة وليس خوفًا وخشية من رد فعل الله. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
سؤال الناموسي |
”أمام الله“ يمتلئ القلب هيبة والضمير طاعة |
انت تقوم بالعمل الذي تفرضه عليك كلمة الله والضمير |
الناموسي |
الناموسي |